١٤

{أفمن كان على بينة} حجة وبرهان {من ربه} وهم المؤمنون {كمن زين له سوء عمله} فرآه حسنا وهم كفار مكة {واتبعوا أهواءهم} في عبادة الأوثان أي لا مماثلة بينهما

﴿ ١٤