٢١

{وفي أنفسكم} آيات أيضا من مبدأ خلقكم إلى منتهاه وما في تركيب خلقكم من العجائب {أفلا تبصرون} ذلك فتستدلوا به على صانعه وقدرته

﴿ ٢١