|
٧ {وهو بالأفق الأعلى} افق الشمس أي عند مطلعها على صورته التي خلق عليها فرآه النبي صلى اللّه عليه وسلم وكان بحراء قد سد الافق إلى المغرب فخر مغشيا عليه وكان قد سأله أن يريه نفسه على صورته التي خلق عليها فواعده بحراء فنزل جبريل في صورة الآدميين |
﴿ ٧ ﴾