١٣٢ وللّه ما في السموات وما في الأرض كلام مبتدأ مسوق للمخاطبين توطئة لما بعده من الشرطية غير داخل تحت القول المحكى اى له سبحانه ما فيهما من الخلائق خلقا وملكا يتصرف فيهم كيفما يشاء إيجادا وإعداما وإحياء وإماتة وكفى باللّه وكيلا في تدبير أمور الكل وكل الأمور فلا بد من أن يتوكل عليه لا على أحد سواه |
﴿ ١٣٢ ﴾