٨١

 ولو كانوا أي الذين يتولون المشركين من أهل الكتاب

يؤمنون بالهه والنبي أي نبيهم

وما أنزل إليه من الكتاب أولو كان المنافقون يؤمنون

باللّه ونبينا إيمانا صحيحا

ما اتخذوهم أي المشركين أو اليهود

أولياء فإن الإيمان بما ذكر وازع عن توليهم قطعا

ولكن كثيرا منهم فاسقون خارجون عن الدين والإيمان باللّه ونبيهم وكتابهم أو متمردون في النفاق مفرطون فيه

﴿ ٨١