١٠٢

قد سألها قوم أي سألوا هذه المسألة لكن لا عينها بل مثلها في كونها محظورة ومستتبعة للوبال وعدم التصريح بالمثل للمبالغة في التحذير

من قبلكم متعلق بسألها

ثم أصبحوا بها أي بسببها أو بمرجوعها

كافرين فإن بني إسرائيل كانوا يستفتون أنبياءهم في أشياء فإذا أمروا بها تركوها فهلكوا

﴿ ١٠٢