١٢٠

وذروا ظاهر الإثم وباطنه أي ما يعلن من الذنوب وما يسر أو ما يعمل منها بالجوارح وما بالقلب

وقيل الزنا في الحوانيت واتخاذ الأخدان

إن الذين يكسبون الإثم أي يكتسبونه من الظاهر والباطن

سيجزون بما كانوا يقترفون كائنا ما كان فلا بد من اجتنابهما والجملة تعليل للأمر

﴿ ١٢٠