٥

غما كان دعواهم أي دعاؤهم واستغاثتهم ربهم أو ما كانوا يدعونه من دينهم وينتحلونه من مذهبهم

إذ جاءهم بأسنا عذابنا وعاينوا أمارته

إلا أن قالوا جميعا

إنا كنا ظالمين أي إلا اعترافهم بظلمهم فيما كانوا عليه وشهادتهم ببطلانه تحسرا عليه وندامة وطمعا في الخلاص وهيهات ولات حين نجاة

﴿ ٥