٢٠

وما ذلك أي إذهابكم والإتيان بخلق جديد مكانكم

على اللّه بعزيز بمتعذر أو متعسر فإنه قادر لذاته على جميع الممكنات لا اختصاص له بمقدور دون مقدور ومن هذا شأنه حقيق بأن يؤمن به ويرجى ثوابه ويخشى عقابه

﴿ ٢٠