١٢
فلما أحسوا بأسنا أى أدركوا عذابنا الشديد إدراكا تاما كأنه إدراك المشاهد المحسوس
منها يركضون يهربون مسرعين راكضين دوابهم أو مشبهين بهم في فرط الإسراع
﴿ ١٢ ﴾