٨
والذين هم لأماناتهم وعهدهم لما يؤتمنون عليه ويعاهدون من جهة الحق أو الخلق
راعون أي قائمون عليها حافظون لها على وجه الإصلاح وقرئ لأمانتهم
﴿ ٨ ﴾