|
٩ والذين هم على صلواتهم المفروضة عليهم يحافظون يواظبون عليها ويؤدونها في أوقاتها ولفظ الفعل فيه لما في الصلاة من التجدد والتكرر وهو السر في جمعها وليس فيه تكرير لما أن الخشوع في الصلاة غير المحافظة عليها وفصلهما للإيذان بأن كلا منهما فضيلة مستقلة على حيالها ولو قرنا في الذكر لربما توهم أن مجموع الخشوع والمحافظة فضيلة واحدة |
﴿ ٩ ﴾