٩

والذين آمنوا وعملوا  الصالحات لندخلنهم في الصالحين أي في زمرة الراسخين في الصلاح والكمال في الصلاح منتهى درجات المؤمنين وغاية مأمول انبياء اللّه المرسلين قال اللّه تعالى حكاية عن سليمان عليه السلام وأدخلني برحمتك في عبادك الصالحين وقال في حق إبراهيم عليه السلام وإنه في الآخرة لمن الصالحين أو في مدخل الصالحين وهو الجنة

﴿ ٩