|
٢١ يعذب أي بعد النشأة الاخرة من يشاء أن يعذبه وهم المنكرون لها حتما ويرحم من يشاء أن يرحمه وهم المصدقون بها والجملة تكملة لما قبلها وتقديم التعذيب لما أن الترهيب أنسب بالمقام من الترغيب واليه تقلبون عند ذلك لا الى غيره فيفعل بكم ما يشاء من التعذيب والرحمة |
﴿ ٢١ ﴾