٢٣

ومن كفر فلا يحزنك كفره فإنه لا يضرك في الدنيا ولا في الآخرة وقرىء فلا يحزنك من احزن المنقول من حزن بكسر الزاي وليس بمستفيض

الينا مرجعهم لا الى غيرنا

فننبئهم بما عملوا في الدنيا من الكفر والمعاصي بالعذاب والعقاب والجمع في الضمائر الثلاثة باعتبار معنى من كما ان الافراد في الأول باعتبار لفظها

ان اللّه عليم بذات الصدور تعليل للتنبئة المعبر بها عن التعذيب

﴿ ٢٣