١١

قل بيانا للحق وردا على زعمهم الباطل

يتوفاكم ملك الموت لا كما تزعمون أن الموت من الأحوال الطبيعية العارضة للحيوان بموجب الجبلة أي يقبض أرواحكم بحيث لايدع فيكم شيئا أو لا يترك منكم أحدا على أشد مايكون من الوجوه وافظعها من ضرب وجوهكم وادباركم

الذي وكل بكم أي بقبض ارواحكم واحصاء آجالكم

ثم الى ربكم ترجعون بالبعث للحساب والجزاء

﴿ ١١