١٧

وما علينا أي من جهة ربنا

الا البلاغ المبين أي الا تبليغ رسالته تبليغا ظاهرا بينا بالآيات الشاهدة بالصحة وقد خرجنا عن عهدته فلا مؤاخذة لنا بعد ذلك من جهة ربنا او ما علينا شيء نطالب به من جهتكم الا تبليغ الرسالة على الوجه المذكور وقد فعلناه فأي شيء تطلبون منا حتى تصدقونا بذلك

﴿ ١٧