١٩

إنهملن يغنوا عنك من اللّه شيئا مما أراد بك إن اتبعتهم

وإن الظالمين بعضهم أولياء بعض لا يواليهم ولا يتبع أهواءهم إلأا من كان ظالما مثلها

واللّه ولي المتقين الذين أنت قدوتهم قدم على ما أنت عليه من توليه خاصة الأعراض عما سواه بالكلية

﴿ ١٩