هذا أي القرآن أو اتباع الشريعة
بصائر للناس الجاثية فإن ما فيه من معالم الدين وشعائر الشرائع بمنزلة البصائر في القلوب
وهدى من ورطة الضلالة
ورحمة عظيمة
لقوم يوقنون من شأنهم الإيقان بالأمور
﴿ ٢٠ ﴾