٣٧

وله الكبرياء في السموات والأرض لظهور آثارها وأحكامها فيهما وإظاهرهما في موقع الإضمار لتفخيم شأن الكبرياء

وهو العزيز الذي لا يغلب

الحكيم في كل ما قضي وقدر فأحمدوه وكبره وأطيعون عن النبي صلى اللّه عيهل وسلم من قرأ حم الجاثية ستر اللّه تعالى عورته وسكن روعته يوما الحساب

﴿ ٣٧