١٧ليس على الأعمى حرج ولا على الأعرج حرج ولا على المريض حرج أى في التخلف عن الغزو لما بهم من العذر والعاهة فإن التكلف يدور على الاستطاعة وفي نفى الحرج عن كل من الطوائف المعدودة مزيد اعتناء بأمرهم وتوسيع لدائرة الرخصة ومن يطع اللّه ورسوله فيما ذكر من الأوامر النواهى يدخله جنات تجرى من تحتها الأنهار وقرىء ندخلة بنون العظمة ومن يتول أى عن الطاعة يعذبه وقرىء بالنون عذابا أليما لا يقدر قدره |
﴿ ١٧ ﴾