| ٨وماله من دافع أما خبر ثان لأن أو صفة لواقع ومن دافع أما مبتدأ للظرف أو مرتفع به على الفاعلية ومن مزيدة للتأكيد وتخصيص هذه الأمور بالإقسام بها لما انها أمر عظام تنبىء عن عظم قدرة اللّه تعالى وكمال علمه وحكمته الدالة على إحاطته تعالى بتفاصيل أعمال العباد وضبطها الشاهدة بصدق أخباره التي من جملتها الجملة المقسم عليها وقوله تعالى | 
﴿ ٨ ﴾