١٠

فدعا ربه إنى أى بأني وقرىء بالكسر على إرادة القول

مغلوب أي من جهة قومي مالى قدرة على الانتقام منهم

فانتصر اى فانتقم لى منهم وذلك بعد تقرر يأسه منهم بعد اللتيا والتي فقد روى أن الواحد منهم كان يلقاه فيخنقه حتى يخر مغشيا عليه ويقول اللّهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون

﴿ ١٠