وكنتم أما خطاب للأمة الحاضرة والأمم السالفة تغليبا أو للحاضرة
أزوجا أى أصنافا
ثلاثة فكل صنف يكون مع صنف آخر في الوجود أو في الذكر فهو زوج وقوله تعالى
﴿ ٧ ﴾