٣

ولوا أن كتب اللّه عليهم الجلاء أى الخروج عن أوطانهم على ذلك الوجه الفظيع

لعذبهم في الدنيا بالقتل والسبى كما فعل ببنى قريظة

ولهم في الآخرة عذاب النار استئناف غير متعلق بجواب لولا جىء به لبيان أنهم إن نجوا من عذاب الدنيا بكتابة الجلاء لانجاه لهم من عذاب الآخرة

﴿ ٣