١١

ولن يؤخر اللّه نفسا أى ولن يمهلها

إذا جاء أجلها أى آخر عمرها أو انتهى إن أريد بالأجل الزمان الممتد من أول العمر إلى آخره

واللّه خبير بما تعملون فمجاز لكم عليه إن خيرا فخير وإن شرا فشر فسارعوا في الخيرات واستعدوا لما هو آت وقرىء يعملون بالياء التحتانية عن النبي صلى اللّه عليه و سلم

من قرأ سورة المنافقين برى من النفاق

﴿ ١١