وان لك بمقابلة مقاساتك الوان الشدائد من جهتهم وتحملك لأعباء الرسالة لأجرا لثوابا عظيما لا يقادر قدره
غير ممنون مع عظمه كقوله تعالى
عطاء غير مجذوذ أو غير ممنون عليك من جهة الناس فانه عطاؤه تعالى بلا توسط
﴿ ٣ ﴾