قل إنما أدعوا أي أعبد
ربي ولا أشرك به بربي في العبادة
أحدا فليس ذلك ببدع ولا مستنكر يوجب التعجب أو الإطباق على عداوتي وقرىء قال على أنه حكاية لقوله عليه الصلاة و السلام للمتراكمين عليه والأول هو الأظهر والأوفق لقوله تعالى
﴿ ٢٠ ﴾