٢٢

قل إنى لن يجيرني من اللّه أحد إن أراداني بسوء

ولن أجد من دونه ملتحدا ملتجأ ومعدلا وهذا بيان لعجزه عليه الصلاة و السلام عن شئون نفسه بعد بيان عجزه عليه الصلاة و السلام عن شئون غيره وقوله تعالى

﴿ ٢٢