١٠إنا نخاف من ربنا يوما أى عذاب يوم عبوسا يعبس فيه الوجوه أو يشبه الأسد العبوس في الشدة والضراوة قمطريرا شديد العبوس فلذلك نفعل بكم ما نفعل رجاء أن يقينا ربنا بذلك شره وقيل وهو تعليل لعدم إرادة الجزاء والشكور أي إنا نخاف عقاب اللّه تعالى إن أردناهما  | 
	
﴿ ١٠ ﴾