٨

وخلقناكم عطف على المضارع المنفي بلم داخل في حكمه فانه في قوة أما جعلنا الخ أو على ما يقتضيه الانكار التقريري فانه في قوة أن يقال قد جعلنا الخ

ازواجا اصنافا ذكرا وأنثى ليسكن كل من الصنفين الى الآخر وينتظم امر المعاشرة والمعاش ويتسنى التناسل

﴿ ٨