٧الذي خلقك فسواك فعدلك صفة ثانية مقررة للربويية مبينة للكرم منبهة على أن من من قدر على ذلك بدءا قدر عليه إعادة والتسوية جعل الأعضاء سليمة سوية معدة لمنافعها وعدلها عدل بعضها ببعض بحيث اعتدلت ولم تتفاوت أو صرفها عن خلقه غير ملائمة لها وقرىء فعدلك بالتشديد أى صيرك متعدلا متناسب الخلق من غير تفاوت فيه |
﴿ ٧ ﴾