١٢

وما يكذب به الا كل معتد أي متجاوز عن حدود النظر والاعتبار غال في التقليد حتى استقصر قدرة اللّه تعالى وعلمه عن الاعادة مع مشاهدته للبدء

أثيم أي منهمك في الشهوات المخدجة الفانية بحيث شغلته عما وراءها من اللذات التامة الباقية وحملته على انكارها

﴿ ١٢