ذو العرش خالقه وقيل المراد بالعرش الملك أي ذو السلطنة القاهرة وقرىء ذي العرش على أنه صفة ربك
المجيد العظيم في ذاته وصفاته فانه واجب الوجود تام القدرة كامل الحكمة وقرىء بالجر على أنه صفة لربك أو للعرش ومجده علوه وعظمته
﴿ ١٥ ﴾