٨

وأما من بخل أي بماله فلم يبذله في سبيل الخير

واستغنى أي زهد فيما عنده تعالى كأنه مستغن عنه فلم يتقه أو استغنى بشهوات الدنيا عن نعيم الآخرة

﴿ ٨