|
٥٠ قوله تعالى: {وَمُصَدّقًا لّمَا بَيْنَ يَدَيَّ} قال الزجاج:نصب «صدقا» على الحال أي وجئتكم مصدقا {وَلاِحِلَّ لَكُم بَعْضَ ٱلَّذِي حُرّمَ عَلَيْكُمْ} قال قتادة: كان قد حرم عليهم موسى الابل والثروب وأشياء من الطير، فأحلها عيسى. قوله تعالى: و{جِئْتُكُمْ بِآيَةٍ} أي: بآيات تعلمون بها صدقي، و إنما وحد لأن الكل من جنس واحد {مّن رَّبّكُمْ} أي: من عند ربكم. |
﴿ ٥٠ ﴾