١٦٦ قوله تعالى: {وَمَا أَصَـٰبَكُمْ يَوْمَ ٱلْتَقَى ٱلْجَمْعَانِ} الجمعان: النبي وأصحابه، و أبو سفيان وأصحابه، وذلك في يوم أحد، وقد سبق ذكر ما أصابهم. قوله تعالى: {فَبِإِذْنِ ٱللّه} فيه ثلاثة أقوال. احدها: {أَمَرَهُ}. والثاني: قضاؤه رويا عن ابن عباس. والثالث: علمه قاله الزجاج. |
﴿ ١٦٦ ﴾