٣ قوله تعالى: {ذَرْهُمْ يَأْكُلُواْ} أي: دع الكفار يأخذوا حظوظهم في الدنيا {وَيُلْهِهِمُ ٱلاْمَلُ} أي: ويشغلهم ما يأملون في الدنيا عن أخذ حظهم من الإيمان والطاعة {فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ} إذا وردوا القيامة وبال ما صنعوا، وهذا وعيد وتهديد، وهذه الآية عند المفسرين منسوخه بآية السيف. |
﴿ ٣ ﴾