٨

ورابعتها: قولهم: {أو يلقى إليه كنز} أي من السماء فينفقه فلا يحتاج إلى التردد لطلب المعاش

وخامستها: قولهم: {أو تكون له جنة يأكل منها} قرأ حمزة والكسائي {نأكل منها} بالنون وقرأ: الباقون بالياء والمعنى إن لم يكن لك كنز فلا أقل من أن تكون كواحد من الدهاقين فيكون لك بستان تأكل منه

وسادستها: قولهم: {إن تتبعون إلا رجلا مسحورا} وقد تقدمت هذه القصة في آخر سورة بني إسرائيل فأجاب اللّه تعالى عن هذه الشبهة من وجوه:

﴿ ٨