ثم قال تعالى: {قتل الخراصون}.
وهذا يدل على أن المراد من قوله: {لفى قول مختلف} (الذاريات: ٨) أنهم غير ثابتين على أمر وغير جازمين بل هم يظنون ويخرصون، ومعناه لعن الخراصون دعاء عليهم بمكروه.
﴿ ١٠ ﴾