١١

وقرأ: عاصم يعملون بالياء على قوله: {ولن يؤخر اللّه نفسا} لأن النفس وإن كان واحدا في اللفظ، فالمراد به الكثير فحمل على المعنى واللّه أعلم وصلاته وسلامه على سيدنا محمد وآله وصحبه أجمعين.

﴿ ١١