٩وقال الكلبي: هذا على التقديم والتأخير، يعني فعذبناها في الدنيا وحاسبناها في الآخرة حسابا شديدا، والمراد حساب الآخرة وعذابها {فذاقت وبال أمرها} أي شدة أمرها وعقوبة كفرها. وقال ابن عباس: عاقبة كفرها {وكان عاقبة أمرها خسرا} أي عاقبة عتوها خسارا في الآخرة، |
﴿ ٩ ﴾