١٢

ثم ذكر كيفية عذابهم عند اللّه فقال: {إن لدينآ أنكالا وجحيما}.

أي إن لدينا في الآخرة ما يضاد تنعمهم في الدنيا، وذكر أمورا أربعة أولها: قوله: {أنكالا} واحدها نكل ونكل، قال الواحدي: النكل القيد، وقال صاحب الكشاف: النكل القيد الثقيل

وثانيها: قوله: {وجحيما} ولا حاجة به إلى التفسير

﴿ ١٢