فقال: {وما أدراك ما الطارق} قال سفيان بن عيينة: كل شيء في القرآن ما أدراك فقد أخبر الرسول به وكل شيء فيه ما يدريك لم يخبر به كقوله: {وما يدريك لعل الساعة قريب} (الشورى: ١٧)
﴿ ٢ ﴾