١٤

ثم قال: {وما هو بالهزل} والمعنى أن البيان الفصل قد يذكر على سبيل الجد وإلهتمام بشأنه وقد يكون على غير سبيل الجد وهذا الموضع من ذلك،

﴿ ١٤