١٢

ثم قال تعالى:{ومآ أدراك ما العقبة}.

فلا بد من تقدير محذوف، لأن العقبة لا تكون فك رقبة، فالمراد وما أدراك ما اقتحام العقبة، وهذا تعظيم لأمر التزام الدين.

﴿ ١٢