٦

تقدم في {البقرة} وغيرها معناه، والحمد للّه. وقد قيل: إن سبب نزولها أن أهل مكة سألوا آية فردهم إلى تأمل مصنوعاته والنظر فيها؛ قاله ابن عباس.

{لقوم يتقون} أي الشرك؛ فأما من أشرك ولم يستدل فليست الآية له آية.

﴿ ٦