|
٩ ذلك بأنهم كرهوا ما أنزل اللّه فأحبط أعمالهمأي ذلك الإضلال والإتعاس، لأنهم {كرهوا ما أنزل اللّه} من الكتب والشرائع. {فأحبط أعمالهم} أي ما لهم من صور الخيرات، كعمارة المسجد وقرى الضيف وأصناف القرب، ولا يقبل اللّه العمل إلا من مؤمن. وقيل: أحبط أعمالهم أي عبادة الصنم. |
﴿ ٩ ﴾