٦٦{فجعلناها} يعنى المسخة {نكالا} عبرة تنكل من اعتبربها أى تمنعه {لما بين يديها} لما قبلها {وما خلفها} وما بعدها من الأمم والقرود لأن مسختهم ذكرت فى كتب الأولين فاعتبروا بها واعتبر بها من بلغتهم من الآخرين {وموعظة للمتقين} الذين نهوهم عن الاعتداء من صالحى قومهم أو لكل متق سمعها |
﴿ ٦٦ ﴾