٢٤٢

كذلك يبين اللّه لكم آياته لعلكم تعقلون} هو فى موضع الرفع لأنه خبر لعل و وأن اريد به المتعة فالمراد غير المطلقة المذكروة وهى على سبيل الندب

﴿ ٢٤٢